من طرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومازال نهر البطولات الأهلاوية يجري منذ 103 عامآ ، لم يجف ولم ينضب ، ومازالت الجماهير الحمراء تتغني ببطولاته المختلفة البطولة تلو الأخري ، ومازال الأهلي نادي القرن في إفريقيا ، ومازالت شمس البطولات الأهلاوية ساطعة منذ 103 عامآ ، رحل عنا الكثير من النجوم التي طالما أعطت للأهلي الكثير وأخذت منه الشهرة والنجومية ، رحل عنا الخطيب وصالح سليم و طاهر أبو زيد ومصطفي عبده وزيزو و شوبير وإكرامي وثابت البطل وعشرات بل مئات النجوم وإعتزلت و خفت نجمها قليلآ ولكن ظل النجم الأهلاوي الأحمر متوهجآ طوال 103 عامآ ينير لجماهيره العظيمة العاشقة دروب السعادة بحصد البطولة تلو الأخري حتي وصل عدد البطولات إلي 108 بطولة في تاريخه الكبير.
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
ومازال الحضري يبكي ويعض أصابع الندم حزنآ وندمآ علي خطيئته الكبري في حق قلعة البطولات الحمراء التي تركها و هي في أشد الحاجة إليه ، بعد أن وجه الطعنات في ظهور جماهير الأهلي العظيمة و وفي ظهر فارس الجزيرة العملاق ، إبكي يا حضري فلن تفيد دموعك جماهير الأهلي بشئ ، فقد خسرت كل شئ بعيدآ عن الأهلي ، ولقد إخترت الهروب بعد أن صنعت منك الجماهير الحمراء نجمآ كبيرآ وصنع منك الأهلي أحسن حارس في تاريخ مصر وإفريقيا ، تركتنا من أجل حفنة دولارات وبعت الغالي بالرخيص ، والآن تبكي وتتسول العودة ، فلا وألف لا لعودتك مرة أخري إلي قلعة الأبطال ، فلقد رحل الجميع وظل الأهلي وجماهيره شامخة تستمتع بدفء شمس البطولات ، ولك في التوأم عبرة وعظة فمازالا يبحثان عن الدفء بعد أن خرجا من بين جدران القلعة الشامخة ومازالت الحسرة تعتصرهما ولو ذهبا إلي المريخ فلن يعوضهما ذلك لحظة واحدة بين جماهير الأهلي العظيمة.
ومازال إعلام الإستربتيز يواصل رقصاته الساقطة و فنه الرخيص ، وشاهدنا جميعآ بالأمس حلقة حصاد الأسبوع للكابتن مدحت شلبي أحد رواد هذا النوع من الفن الإعلامي الهابط هو وقناته التي تبحث عن الإثارة والفتنة ، وشاهدنا كيف حاول بمساعدة الهارب وأحد المخرجين المتلونين في خطب ود الجماهير الحمراء العظيمة ومحاولة خداعها بدموع التماسيح والتقارير المثيرة للشفقة و المكالمات التليفونية المشبوه والمفبركة ، كل هذا من أجل عمل ضغط إعلامي علي إدارة الأهلي وتهيئة الرأي العام لعودة الهارب لعرين قلعة البطولات مرة أخري وتصوير ذلك الأمر علي انه مطلب جماهيري أهلاوي وهو مغاير للحقيقة تمامآ ، فمعظم الجماهير الحمراء الحقيقية ترفض عودة الهارب ، ولكن وأسفاه علي إعلام الإستربتيز الذي مازال يقدم فواصل الإستربتيز الهابطة والتي تدعوا للإشمئزاز.
إبكي يا حضري فهذا شأنك وحدك وليس شأننا لأننالن نلتفت إليك لأننا مشغولون بالتحضير للبطولات القادمة التي ستتحقق إن شاء الله بك أو بدونك ، فلقد رحلت عنا منذ عامين وفزنا بستة بطولات ولم نتوقف عن حصد البطولات ، ومازال النهر يجري ومازلت أن تبكي ، ولا زال الإعلام يواصل رقصات الإستربتيز ،
كـــــلـــــمـــــة أخــــيــــــرة
من يتحدث علي أن العفو والسماح هو شئ يأمرنا به الدين فأنا اتفق معهم تمامآ ولكن العفو ليس دافعآ لعودة الهارب فنحن قد نسامحه ولكنلن نسمح أبدآ بعودته مرة أخري ولا عزاء لإعلام الإستربتيز.
ومازال نهر البطولات الأهلاوية يجري منذ 103 عامآ ، لم يجف ولم ينضب ، ومازالت الجماهير الحمراء تتغني ببطولاته المختلفة البطولة تلو الأخري ، ومازال الأهلي نادي القرن في إفريقيا ، ومازالت شمس البطولات الأهلاوية ساطعة منذ 103 عامآ ، رحل عنا الكثير من النجوم التي طالما أعطت للأهلي الكثير وأخذت منه الشهرة والنجومية ، رحل عنا الخطيب وصالح سليم و طاهر أبو زيد ومصطفي عبده وزيزو و شوبير وإكرامي وثابت البطل وعشرات بل مئات النجوم وإعتزلت و خفت نجمها قليلآ ولكن ظل النجم الأهلاوي الأحمر متوهجآ طوال 103 عامآ ينير لجماهيره العظيمة العاشقة دروب السعادة بحصد البطولة تلو الأخري حتي وصل عدد البطولات إلي 108 بطولة في تاريخه الكبير.
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
ومازال الحضري يبكي ويعض أصابع الندم حزنآ وندمآ علي خطيئته الكبري في حق قلعة البطولات الحمراء التي تركها و هي في أشد الحاجة إليه ، بعد أن وجه الطعنات في ظهور جماهير الأهلي العظيمة و وفي ظهر فارس الجزيرة العملاق ، إبكي يا حضري فلن تفيد دموعك جماهير الأهلي بشئ ، فقد خسرت كل شئ بعيدآ عن الأهلي ، ولقد إخترت الهروب بعد أن صنعت منك الجماهير الحمراء نجمآ كبيرآ وصنع منك الأهلي أحسن حارس في تاريخ مصر وإفريقيا ، تركتنا من أجل حفنة دولارات وبعت الغالي بالرخيص ، والآن تبكي وتتسول العودة ، فلا وألف لا لعودتك مرة أخري إلي قلعة الأبطال ، فلقد رحل الجميع وظل الأهلي وجماهيره شامخة تستمتع بدفء شمس البطولات ، ولك في التوأم عبرة وعظة فمازالا يبحثان عن الدفء بعد أن خرجا من بين جدران القلعة الشامخة ومازالت الحسرة تعتصرهما ولو ذهبا إلي المريخ فلن يعوضهما ذلك لحظة واحدة بين جماهير الأهلي العظيمة.
ومازال إعلام الإستربتيز يواصل رقصاته الساقطة و فنه الرخيص ، وشاهدنا جميعآ بالأمس حلقة حصاد الأسبوع للكابتن مدحت شلبي أحد رواد هذا النوع من الفن الإعلامي الهابط هو وقناته التي تبحث عن الإثارة والفتنة ، وشاهدنا كيف حاول بمساعدة الهارب وأحد المخرجين المتلونين في خطب ود الجماهير الحمراء العظيمة ومحاولة خداعها بدموع التماسيح والتقارير المثيرة للشفقة و المكالمات التليفونية المشبوه والمفبركة ، كل هذا من أجل عمل ضغط إعلامي علي إدارة الأهلي وتهيئة الرأي العام لعودة الهارب لعرين قلعة البطولات مرة أخري وتصوير ذلك الأمر علي انه مطلب جماهيري أهلاوي وهو مغاير للحقيقة تمامآ ، فمعظم الجماهير الحمراء الحقيقية ترفض عودة الهارب ، ولكن وأسفاه علي إعلام الإستربتيز الذي مازال يقدم فواصل الإستربتيز الهابطة والتي تدعوا للإشمئزاز.
إبكي يا حضري فهذا شأنك وحدك وليس شأننا لأننالن نلتفت إليك لأننا مشغولون بالتحضير للبطولات القادمة التي ستتحقق إن شاء الله بك أو بدونك ، فلقد رحلت عنا منذ عامين وفزنا بستة بطولات ولم نتوقف عن حصد البطولات ، ومازال النهر يجري ومازلت أن تبكي ، ولا زال الإعلام يواصل رقصات الإستربتيز ،
كـــــلـــــمـــــة أخــــيــــــرة
من يتحدث علي أن العفو والسماح هو شئ يأمرنا به الدين فأنا اتفق معهم تمامآ ولكن العفو ليس دافعآ لعودة الهارب فنحن قد نسامحه ولكنلن نسمح أبدآ بعودته مرة أخري ولا عزاء لإعلام الإستربتيز.
