[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
زملكاوى حتى النخاع
لم يقض فى القلعة البيضاء سوى عامين يعتبرهما اجمل سنوات عمره ورفض الاستمرار حفاظا
على اسمه وسمعته ..الاسم : أحمد عبده عبد العزيز مواليد محرم بك بالإسكندرية فى
الثامن من يوليو عام 1965 .. حقق مع الزمالك الفوز بكأس الأندية الأفريقية أبطال
الدورى عام 1996 وكأس السوبر الأفريقى1997 . .فى عامين أرتدى خلالهما الفانلة
البيضاء سجل الكأس 25 هدفا مع الزمالك أدخلته نادى المائة لعظماء الكرة
المصرية..السؤال الذى يطرح نفسه : ماذا لو استمر الكأس مع الزمالك ؟
زملكاوى حتى النخاع
لم يقض فى القلعة البيضاء سوى عامين يعتبرهما اجمل سنوات عمره ورفض الاستمرار حفاظا
على اسمه وسمعته ..الاسم : أحمد عبده عبد العزيز مواليد محرم بك بالإسكندرية فى
الثامن من يوليو عام 1965 .. حقق مع الزمالك الفوز بكأس الأندية الأفريقية أبطال
الدورى عام 1996 وكأس السوبر الأفريقى1997 . .فى عامين أرتدى خلالهما الفانلة
البيضاء سجل الكأس 25 هدفا مع الزمالك أدخلته نادى المائة لعظماء الكرة
المصرية..السؤال الذى يطرح نفسه : ماذا لو استمر الكأس مع الزمالك ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الإجابة كما نعتقد كان سيواصل رحلة العطاء والتهديف .. كان بقدرته
إضافة إنجاز جديد لنفسه فى تاريخ الدورى العام وربما صعد إلى المركز الأول فى قائمة
الهدافين الذى يتربع على عرشه نجم الترسانة فى عصرها الذهبى الشاذلى . .والسؤال
الذى يحيرنى انا شخصيا هو هل الكأس ظلم نفسه عندما عاد للاسكندرية ليلعب موسما مع
الاتحاد قبل ان يعود للأولمبى وابتعد عن الأضواء والشهرة ؟ أم أن الوفاء سبب تركه
لهذه الأضواء . .التاريخ يقول أن الكأس من النوع الطيب الذى لا ينكر الجميل مطلقا .
ولكن عشاق الرياضة وخاصة الذين من هم من هواة جمع الأرقام والبحث عنها كانوا
يتمنون استمرار الكأس على أمل تحطيم رقم قياسى . .ولكن الكأس أكد أن عشقه للأولمبى
لم يكن وراء عودته للفريق ولكنه عاد لسوء المناخ فى الزمالك
والكأس فارس بكل ما
تحمله هذه الكلمة من معان .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكأس عشق كرة القدم أعطاها الكثير والكثير من وقته وأعصابه
وحريته الشخصية وهى أعطته الكنز الذى لا يفنى وهو حب الجماهير الكبيرة على اختلاف
ميولها .
ذاع اسم الكأس مع نجم الأولمبى الشهير فى السبعينات وامتد هذا الكأس
إلى أحمد الكأس فتى الإسكندرية الأسمر للتشابه الكبير بينهما فى المهارات العالية
والقدرة الفائقة على إحراز الأهداف .
حكاية أحمد الكأس مع الكرة هى قضية كفاح
حقيقية بدأ يداعب الكرة منذ نعومة أظافره فى شوارع محرم بك ثم انضم لناشئى الأولمبى
ومنه بدأ رحلة الإبداع الكروى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تولى تدريب الكأس العديد من المدربين ونجح معهم جميعا حتى بلغ
مرحلة النضج وصعد للفريق الأول فى سن مبكرة وكان هداف الأولمبى الأول وعن طريق هذا
النادى السكندرى العريق صعد أحمد الكأس سلم المجد الكروى وانضم للمنتخب الوطنى
ولنادى الزمالك ورفض العديد من عروض الاحتراف التى كانت تلاحقه باستمرار وكان احد
نجوم المنتخب الوطنى فى نهائيات كاس العالم بايطاليا 1990 واعتزل الكاس اللعب وانضم
لسلك التدريب وحقق النجاح فى مسيرته الجديدة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الإجابة كما نعتقد كان سيواصل رحلة العطاء والتهديف .. كان بقدرته
إضافة إنجاز جديد لنفسه فى تاريخ الدورى العام وربما صعد إلى المركز الأول فى قائمة
الهدافين الذى يتربع على عرشه نجم الترسانة فى عصرها الذهبى الشاذلى . .والسؤال
الذى يحيرنى انا شخصيا هو هل الكأس ظلم نفسه عندما عاد للاسكندرية ليلعب موسما مع
الاتحاد قبل ان يعود للأولمبى وابتعد عن الأضواء والشهرة ؟ أم أن الوفاء سبب تركه
لهذه الأضواء . .التاريخ يقول أن الكأس من النوع الطيب الذى لا ينكر الجميل مطلقا .
ولكن عشاق الرياضة وخاصة الذين من هم من هواة جمع الأرقام والبحث عنها كانوا
يتمنون استمرار الكأس على أمل تحطيم رقم قياسى . .ولكن الكأس أكد أن عشقه للأولمبى
لم يكن وراء عودته للفريق ولكنه عاد لسوء المناخ فى الزمالك
والكأس فارس بكل ما
تحمله هذه الكلمة من معان .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكأس عشق كرة القدم أعطاها الكثير والكثير من وقته وأعصابه
وحريته الشخصية وهى أعطته الكنز الذى لا يفنى وهو حب الجماهير الكبيرة على اختلاف
ميولها .
ذاع اسم الكأس مع نجم الأولمبى الشهير فى السبعينات وامتد هذا الكأس
إلى أحمد الكأس فتى الإسكندرية الأسمر للتشابه الكبير بينهما فى المهارات العالية
والقدرة الفائقة على إحراز الأهداف .
حكاية أحمد الكأس مع الكرة هى قضية كفاح
حقيقية بدأ يداعب الكرة منذ نعومة أظافره فى شوارع محرم بك ثم انضم لناشئى الأولمبى
ومنه بدأ رحلة الإبداع الكروى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تولى تدريب الكأس العديد من المدربين ونجح معهم جميعا حتى بلغ
مرحلة النضج وصعد للفريق الأول فى سن مبكرة وكان هداف الأولمبى الأول وعن طريق هذا
النادى السكندرى العريق صعد أحمد الكأس سلم المجد الكروى وانضم للمنتخب الوطنى
ولنادى الزمالك ورفض العديد من عروض الاحتراف التى كانت تلاحقه باستمرار وكان احد
نجوم المنتخب الوطنى فى نهائيات كاس العالم بايطاليا 1990 واعتزل الكاس اللعب وانضم
لسلك التدريب وحقق النجاح فى مسيرته الجديدة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]