[i][b]بسم الله الرحمن الرحيم .
تامل معى اخى المسلم الى كلمة مسلم تجدها من التسليم اى سلم نفسك
وقل :سمعنا واطعنا
لا تقول : سمعنا وعصينا
فهناك اشياء الاصل فيها الاتباع بدون سؤال عن كنيتها ولماذا شرعت .
فالله تعالى شرع للرجل ان يتزوج اربع فلا نقول لماذا اربع.
فالله تعالى قد وضع اخر حد رقم اربعة فانت وشأنك تتزوج من واحدة او اكثر
المهم لا تزيد عن اربع ولا تسال لماذا.
وكذلك الفتاة لا تسال وتقول لماذا تكون القوامة فى يد الرجل بالكلمات المطاطة التى نسمعها فى هذا العصر من كلمة المساواه والحريات المزعومة .
فهناك اشياء لا ينبغى علينا ان نبحث عن الحكمة منها
قال الله عـز وجـل : ( فلا تضــربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون ) [النحل :74]صدق الله العظيم
ولابد ان نمتثل ففى سورة النساء
يقول تعالى وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتمى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا)). صدق الله العظيم
ويقول ايضا { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } (النساء:129)
فالحقيقة انه ليس هناك خلاف او تناقض بين الايتين كما زعم احد المستشرقين بان التصريح باربع جاء فى اية وجاء فى اية اخرى عدم استطاعتك تنفيذ صورة العدل بين الزوجات ونقول لكل من صال وجال بدون علم انه ليس هناك اختلاف فى كلام الله
ففى الاية الاولى شرع لنا الزواج من اربع شرط العدل وان خفت على نفسك فواحدة تكفى
وفى الاية الثانية جائت كلمة لن تستطيعوا للدلالة على ميل القلب الى واحدة وليس المعنى العدل المادى المقترن بالماكل والمشرب والملبس فالمسلم الحق لا يسال لماذا اراد الله او يتجرا فالله هو الملك وهو المهيمن على هذا الكون والطاعة هى التسليم من غير سؤال فاعلم ان هذا على سبيل الاختصار واعلم ان هناك اشياء لا تسال عنها.
تامل معى اخى المسلم الى كلمة مسلم تجدها من التسليم اى سلم نفسك
وقل :سمعنا واطعنا
لا تقول : سمعنا وعصينا
فهناك اشياء الاصل فيها الاتباع بدون سؤال عن كنيتها ولماذا شرعت .
فالله تعالى شرع للرجل ان يتزوج اربع فلا نقول لماذا اربع.
فالله تعالى قد وضع اخر حد رقم اربعة فانت وشأنك تتزوج من واحدة او اكثر
المهم لا تزيد عن اربع ولا تسال لماذا.
وكذلك الفتاة لا تسال وتقول لماذا تكون القوامة فى يد الرجل بالكلمات المطاطة التى نسمعها فى هذا العصر من كلمة المساواه والحريات المزعومة .
فهناك اشياء لا ينبغى علينا ان نبحث عن الحكمة منها
قال الله عـز وجـل : ( فلا تضــربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون ) [النحل :74]صدق الله العظيم
ولابد ان نمتثل ففى سورة النساء
يقول تعالى وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتمى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا)). صدق الله العظيم
ويقول ايضا { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } (النساء:129)
فالحقيقة انه ليس هناك خلاف او تناقض بين الايتين كما زعم احد المستشرقين بان التصريح باربع جاء فى اية وجاء فى اية اخرى عدم استطاعتك تنفيذ صورة العدل بين الزوجات ونقول لكل من صال وجال بدون علم انه ليس هناك اختلاف فى كلام الله
ففى الاية الاولى شرع لنا الزواج من اربع شرط العدل وان خفت على نفسك فواحدة تكفى
وفى الاية الثانية جائت كلمة لن تستطيعوا للدلالة على ميل القلب الى واحدة وليس المعنى العدل المادى المقترن بالماكل والمشرب والملبس فالمسلم الحق لا يسال لماذا اراد الله او يتجرا فالله هو الملك وهو المهيمن على هذا الكون والطاعة هى التسليم من غير سؤال فاعلم ان هذا على سبيل الاختصار واعلم ان هناك اشياء لا تسال عنها.